منذ ٣ أعوام
عقب 4 أيام فقط من عودة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إلى البلاد في 29 ديسمبر/كانون الأول 2020، بعد رحلة علاجية إلى ألمانيا استمرت أسابيع، صدرت أحكام قضائية بتبرئة عدد من رموز الدولة العميقة في النظام السابق.
هل بدأت الدولة العميقة في الجزائر تطل برأسها، في ظل الحديث عن تسويات محتملة من أجل عودة وجوه من نظام الحكم السابق إلى الواجهة مرة أخرى؟، وهل كانت المحاكمات السابقة مجرد تصفية حسابات فقط بين الأقطاب المتنافسة ضمن النخبة الحاكمة؟.